مكيراس الحبيبة كيف أحيا بعيداً عن سهولك والهضاب = مكيراس الحبيبة كيف أغفو وفي عينيّ اطياف العذاب
الخميس، 6 ديسمبر 2018
الأحد، 21 أكتوبر 2018
يقول قاسم فيني غبي مابراشي
السبت، 30 يونيو 2018
Fwd: عدن تشيع جثمان العميد الركن الخضر العاقل الى مثواه
From: saleh borman <borman888@gmail.com>
Date: السبت، 30 يونيو 2018 في 4:46 م
Subject: عدن تشيع جثمان العميد الركن الخضر العاقل الى مثواه
To: عدن الغد <adenalghad@gmail.com>
عدن تشيع جثمان العميد الركن الخضر العاقل الى مثواه
عدن الغد / صالح برمان
شيعت جموع غفيرة يوم امس الجمعة جثمان الفقيد المناضل العميد الركن / الخضر محمد عبدالله العاقل الى مثواه والذي توفي اثر مرض الم به مؤخراً فارق على اثره الحياة بعد حياة كريمة ومآثر وطنية خالدة ..
وقد تقدم موكب التشييع قيادات عسكرية ومشايخ واعيان وشخصيات اجتماعية وجمع من محبي الفقيد الذين توافدوا من ارجاء عدن نظراً للمكانة التي يحتلها الفقيد في قلوب الكثيرين وتم مواراة جثمانه الثرى بمقبرة الرضوان عدن وسط حزن بالغ عم الجميع .
الفقيد الخضر العاقل من مواليد مديرية مكيراس في مطلع اربعينيات القرن الماضي ويعد من مناضلي الثورة التحق بعدها بالسلك العسكري في مرحلة مبكرة ونال درجة الماجستير من روسيا الاتحادية تدرج في عدد من المنصب العسكرية بدايتها نائب لمدير الدائرة السياسية في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية قبل الوحدة واخرها اركان حرب اللواء ( 39 ) بمعسكر بدر حيث اسهم الفقيد بفاعلية وطنية في ارساء دعائم البناء العسكري، وحصل خلال مشواره العسكري على عدد من الدورات العسكرية في اكثر من دولة وقد شهد لأدواره النضالية والعسكرية جميع رفقاء دربه ، نال وسام حرب التحرير في مطلع ثمانيات القرن الماضي .
كما يعد الفقيد شخصية اجتماعية تحظى باحترام الكثيرين نظراً لتواضعه ودماثة اخلاقه .
وقد نعت رحيله عدد من المكونات السياسية والعسكرية والاجتماعية واعتبرت رحيله خسارة على الوطن عامة مشيرة الى ادواره ومآثره الوطنية التي خلدها خلال مشوار حياته .
عدن الغد تتقدم بخالص العزاء والمواساة الى اسرة الفقيد ومحبيه وكافة قبايل العواذل سائلين الله العلي القدير ان يتغمده بواسع رحمته ورضوانه وان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون..
الأحد، 11 فبراير 2018
الثلاثاء، 30 يناير 2018
النشيد الخالد.. أنــــــــــا مـــــــــــــارد الثــــــــــــــورة الظــــافـــــــــــــــره
وحـــــــامـــــي حِمــــــــى أرضــــــــــي الثــــــــــائــره
أنــــــــــا مقــــــــــلة الأمّــــــــةِ الســـــــــــــاهـــره
وقــوّاتــــــــــــهــا قــــــــــوّةٌ قـــــــاهـــــــــــــــــــره
ســـــــأحيــــــا كـــــريـــــــمـاً و إمّــــــا أمـــــــوت
فــــدى هــــذه التـــــــربة الطــاهــــــره
رمـــــــــــالي و مــــــائي وارضـــــــي فدتــــــــها
دمــــــــائي فـــــدى أفــــــــواجــــــها الثائـــــــــــره
أنـــــــــا شعـــــــــــــلة في لــــــــــــواء المشـــــــــــاه
أنــــــــــــــارة لشــــــــــــعبي دروب الحيــــــــــــاة
أنــــــــا مـــــن قـــــوى الشــعــــب أقـــــــوى قِــــــواه
أنـــــــا من جمـاهيـــــــــــره المنتقــــــــــاه
دمـــــي فـــــوق كفّــــــــــــي اذا مـــــامضـــــــــــيت
ســــــــــــلاحي بفتــــــــــــكي يقــــــــظّ الطــــــــــغاة
أخــــــي العامـــــــــــل الحــــــــــر روحــــــــــي فــــــــــداه
فـــــــــدى انتصـــــــــــاراتـــــــه البـــــاهــــــــــــــره
أنــــــــــا من ســــــــــلاح الــــــــدروع القـــــــــــــوي
طويـــــــــت الصـــــــــــحـارى ولـــــم أنـــــــــــــــــطوي
ســــــــــــــلاحي القـــــــــوي الجــــــــديــــــــد الــــــدّوي
يــــــدّك القــــــــــــلاع بمــــــــا تحتـــــــــــوي
سقــــــــيت بــــــــــــلادي دمــــــــــاء الأعـــــــــــــــادي
رويـــــت ثــــراهــــــــــــــــــــا و لم أرتـــــــــــــــوي
وإنّي له طالـــــــــــب أو رويـــــــف
وحامــــــي مســـــــيراتــــــه الهـــــــــــــــــــادره
أنـــــــا القـــــاهــر الثـــائــــــــر المدفعــــــــــي
رســــــــول الــــــردئ للعــــــــدى مدفعــــــــي
فيـــــــــاكائــــــــدات الـــدجــى إسمعــــــــي
صــــدى صـــــوت شعبــــــي و لا تطمعـــــــي
أنــــــــــا ابن الــــــذي يفلـــــــــح الارض لـــــــي
وفي الحـــــــــــــرب ألقـــــــــــــاه دومــــــــــــــــاً معي
ســيثــــــــأر إن جائـــــــــــة مصرعــــــــي
و يكســــــوا جراحــــــاتــه الغــائــــــــــــره
أنـــــــا والســـلاح بعيـــــــــــــد المـــــــــدى
عــــــلى البـــــــــارجات لــــمن اعتــــــدى
اذا مـــا ارتديــــــت رداء الـــردى
جعلــــت بحــــاري قبــــــــــــــــــور العـــــدى
ســـــأحــــمي بــــــلادي و أخــــــتي التــــي
علـــــى الــــدرب مــــدّت إليّ اليــــــــدى
فســـــــرنــــا علــــــى الـــــدرب حتــــى غــــــدى
مضيـــــئــــــاً بــــــأســــــــواره الــــزاهـــــــــره
أنــــــــا النـســــر حـــــامـــي سمــــــــــاء الـوطـــــــــن
أنــــــــا النــســـــــر و النصـــــــــــــر بي مرتـــــــــهن
وتـــــاريخنـــــــــــا شــــــــــاهد و الــزمــــــــــــن
و إنّي رفيـــــــــق الشهيــــــــــــد الــــــذي
فـــــدى أرضــــــــه من صـــــــروف المحـــــــــن
واني علـــــــى عهــــــــــده دائمـــــــــــاً
أنـــــــــا و القنابـــــــــل و الطائــــــــــره
/// (نشيد القوات المسلحة الجنوبية كلمات العميد الركن ناصر هيثم الميسري كتب في 1969 و تم تصوير النشيد في عام 1970 )